، خاصةً أنه ورد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الشأن.
ورد الشيخ عبد الحميد الأطرش، رئيس لجنة الفتوى بالأزهر سابقا، على هذا التساؤل وقال إن علامات الساعة بدأت منذ موت سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم، ومن العلامات الصغرى كثرة موت العلماء، والهرج أي الــ.قتل، ولم يتبق من علامات الساعة إلا العلامات الكبرى .
أوضح أيضا إن ما شهدته مكة ليست أمطارا وإنما هو ماء نازل من السماء، وذلك لان المطر يعني العذاب،
أما الماء فهو ينزل من السماء لبلد ميت ليخرج بيه الزرع، فنزول الماء من السماء رزق ويحيي الأرض بعد موتها، أما عن علامات الساعة فقال إن منها ما يحدث الآن من الانفلات الأخلاقي ، وأن ترى الحفاة العراة يتطاولون فى البنيان، وأن تخرج المرأة من بيتها في كامل زينتها ولم يبق من علامات الساعة إلا العلامة الكبرى وهى خروج الشمس من
مغربها، ونزول المسيخ الدجال، وأن تلد الأمة ربتها أى تشتم أمها
لمشاهدة الفيديو لظهور شيئا غريب في جبل مكة.أضغط على الرقم 3 في السطر التالي