قصص
من اروع قصص النجاح أكملها للأخير ولن تندم
حينها اعترفت الوزارة بالخطأ في صيغة السؤال وتم تكريم ذلك الطالب الذي دخل كلية الطب وتفوق فيها ثم عمل بالسلك الأكاديمي وتدرج فيه حتى أصبح أستاذًا لأمراض القلب بجامعة الزقازيق.
لم يكن تفوقه في الطب فقط بل ألف أكثر من ١٠٠ كتاب في الأدب واللغة والتاريخ والنقد والفكر والفلسفة والسياسة.
وكان أصغر مصري يحصل على ثمانية جوائز عالمية، وأصغر عضو بمجمع اللغة العربية،
إلى جانب حفظه للقرآن الكريم منذ صغره، وعمله بعدة مناصب رفيعة في داخل مصر وخارجها، إضافة إلى مئات البحوث والمؤتمرات والندوات والمحاضرات..تتمة القصة أضغط على الرقم 3 في السطر التالي