قصص
*دهاء إمرأة* *قصة حقيقية* يذكرها أحد رجال الهيئة بالمملكه العربية السعودية
فطلبت من الأخ الذي يعمل معي أن يخرج قليلاً , فربما خافت من وجودنا نحن الإثنين.. سألتها ماذا تريدين أن تقولي؟
قالت بصوت باكي: الله يستر على بناتك أستر علي ,فصاحبك اللي طلعته هو أخوي وهو لا يعلم فهو سيعرفني من صوتي يقول:
كدت أن أفقد صوابي من الموقف الذي وضعت فيه,إنه أخ وصديق عزيز ومعروف بين كل رجال الهيئة بالإلتزام والأخلاق..
تمالكت نفسي وقلت أنا بتصرف من أجل أخوك وليس من أجلك. لأن ما يهمني الآن هو صاحبي ,والكارثة التي قد تحل به بسببك
قلت لها : أهربي ولا يراك أحد وسهلت لها الهروب وهربت .. وتظاهرت بالغضب من هروبها.:تتمة الموضوع أضغط على الرقم 3 في السطر التالي