قصة واقعية لرجل كان يحب فتاه ثم تزوجها وحين تم الدخول بها اكتشف
وعادوا إلى البيت سوياً وهي تملئها سعادة غامرة بزوجها اللطيف المؤمن الذي قبل بعد الله توبتها وفي الطريق رن هاتفه ولكنه لم يجيب وأجل المكالمة إلى أن يصل إلى البيت …
. رسالة من أخته مرحبا أخي أجبني للضرورة أسرع قليلا ووصل للبيت وقال لزوجته أن تسبقه وهو سيلحق بها وعدم قبوله أن يزورنا في بيت أهلي
فقال لها لاتخبريني بشيئ يخصه أبداً ياأختي فقد أحرجني مراراً وتكراراً أمام أقاربي وأصدقائي فقالت الأخت أسمع ما سأقوله لك ثم أحكم عليه
أود أن أخبرك بأنني تزوجت ولست بنت وعلم زوجي من الليلة الأولى ولكنه لم يطلقني وقرر الصبر علي لمدة سبعه أشهر كي يستر علي وفي هذه المدة كان لايحب لقائكم ولا الجلوس معكم كي لايتعلق بكم ويحبكم وهذا يجعله يتردد في طلاقي ….
انصدم الشاب من هول الخبر وأعادته ذاكرته بثوان معدودة إلى كل ماحصل معه بينه وبين زوجته وقال أكملي أكملي اسمعك … فقالت له وفي هذه الفترة كنت ….لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية