قصة الراعي الذي طلب منها الزواج فكان ردها صادما
العمل وكلها عزم وتفٲول لتغيير حياتها كيانها وحتى طبعها . قتل للكبر والتكبر .؟ الغرور هي صفاتها ؟؟ اصبحت كلها ابتسامه . جمال وتعاون… كانت تحت مجهر الرئيس .
يناديها يستشيرها بكل صغيره و كبيره لاحت غيره الموظفين ظلالها على مكانتها . اصبح القيل و القال ؟ ولاكنها لٱ تعلم ما يحاك ضدها و كلما زادت مظالم من حولها زاد تعلق الرئيس بها وكان كل مره يقوم بتقويمها لا تقيمها ؟ وفي يوم من الايام .
جاءت الى العمل كعادتها . كان الحزن يعتريها ويقتل فيها الجمال الرباني عندما نادى عليها ودخلت كانت عيناها محمرتان من شده البكاء .. صباح الخير سيدي . صباح الانوار .
نظر اليها ولم تنظر له كعادتها كنها رمته بسهام الموت .. قال ما بك ؟ لاشيئ سيدي احس بتعب فقط .. قال هل تريدين راحه من العمل ؟ لا سيدي لٱ استطيع تخصم من ايام راحتي فانا احتاج كل فلس اجنيه كي اعيل به عائلتي .
قال هل تريدين سلفه من الموسسه ؟؟ نعم سيدي . فقد ترددت في سوالك قبلآ لانني احتاجها لعمليه امي. فهي طريحه الفراش . قال كم المبلغ ؟
قالت كذا :: قال اذهبي الى مدير الحسابات و اعطيه هذا المغلف . وهو سيعطيك ما ارتيه وتحتاجينه . شكرآ لك سيدي. . لٱ تشكريني فانا من اريد اشكرك .
نضرت اليه بإستغراب تام وقالت . لماذا تشكرني كلما هممت بالخروج من عندك ؟؟ فا ابتسم وقال لانني ارى فيك نجاحي وبساله اهدافي .. حسنآ سيدي………؟؟ …..لمتابعة القصة اضغط على الرقم 6 في الصفحة التالية