“بل سنجعل على قبره حارساً يحرسه”. وبعدما فُتِحَت القسطنطينية ، بُنيّ لأبي أيوب ضريحاً ، وبجواره مسجدا يحمل اسمه إلى الآن ، وأصبح كل من يحكم تركيا يضع على قبره حارساً تحقيقاً لقول رسول الله ﷺ: “حَرَسَكَ الله حيّاً وميتاً”. رضي الله عن الصحابي أبا أيوب الأنصاري وجميع صحابة رسول الله ﷺ. اللهم صلّ على النبي وسلّم تسليما ما دامت السموات والأرض.