قبل أن أسلم كانوا يعاملونني كسلعة من اجل جسدي وبعد أن أسلمت ولبست النقاب عاملوني كإمرأه .. !!
أما بعدما لبست النقاب أصبحوا يعاملونني كإمرأة ) ومواقفها تلك جعلت الإعلام الغربي يحرض عليها و يعمل على تشويه صورتها لكن دون جدوى
نورا متزوجة من سويسري الأصل مسلم العقيدة والسلوك.. ويعمل معها في الدعوة إلى الله عز وجل وهو يُسمّى عبد العزيز يدرِّس التاريخ الإسلامي وفقه الإسلام ولهما أطفال يعلمانهم القرآن الكريم والصلاة..
ومن أهم الكلمات التي ترددها نورا إيلي كثيراً في محاضراتها وندواتها في أوروبا كلمة شهيرة تقول فيها عن الإسلام “دين الإسلام حصّن المرأة وثمّنها بالحجاب”.
ولا عزاء للشمطاوات العلمانيات والملحدات من بني جلدتنا المتاجرات بحقوق المرأة اللواتي يحاولن ما أمكن تعرية المرأة وسلخها عن دينها وإيهامها بالحرية الملغومة والسخافات باسم التحضر والثقافة والتقدم والتحرر والتنوير وما إلى ذلك من مصطلحات فضفاضة وشعارات مشبوهة وملغومة.. نورا ..مال و جمال و علم و حسب و نسب ولم يمنعها ذلك من النقاب في شئ ..قال رب العزة جل جلاله {وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُم}
السرطان ينهي حياة الداعية السويسرية “نورا إيلي”….لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية