close
أخبار

الحزن في قطر والفرح في السعودية و ايران.. مصير مؤلم للإعلامي الشهير “فيصل القاسم” وقناة الجزيرة تعلن الخبر الصادم للجميع الان !!

كثير من الأحيان إلى لعب جزء كبير في سمعة الجزيرة في العالم العربي وعلى استعدادة لكـ,,ـسر المحـ,,ـرمات وربما الإسـ,,ـاءة إلى الأفراد والدول. تم إدراجه من قبل مجلة الأعمال العربية باعتباره أحد أفضل الشخصيات العربية الأكثر نفوذا لعام 2007، في المرتبة 64.

القاسم متزوج من امرأة سورية تأتي من نفس القرية ولديه 3 أطفال ولدان وفتاة صبا وأصيل وآدم. خارج عمله في وسائل الإعلام، ينشغل القاسم بمجموعة من الاهتمامات بما في ذلك تصفح الإنترنت والتسوق والاستماع إلى الموسيقى.

في عام 2001، سئل القاسم عن إيمانه وأجاب أنه دروز ولكن في السنوات الماضية (من عام 2019) أظهر فيصل القاسم نوعا ما من التوجه الإسلامي الذي جعل الكثير من الناس يعتقدون أن قاسم تحول للإسلام. وهو الأخ الشقيق للفنان مجد القاسم.

حياته

ولد فيصل القاسم في قرية الثعلة بمحافظة السويداء السورية سنة 1961 وهو من الطائفة الدرزية في سوريا. يحمل جـ,ـنسية مزدوجة سورية – بريطانية، تخرج عام 1983 من جامعة دمشق بدرجة بكالوريوس في الأدب الإنكليزي ثم حصل على درجة الدكتوراه في الأدب الإنجليزي من جامعة هل البريطانية عام 1990.

كطفل ولد في عائلة فقيرة، اضطر القاسم إلى العمل في مختلف الوظائف بما في ذلك أعمال الحدادة والحصاد وتنظيف الشوارع والأعمال الكهربائية والمهام الشاقة. منذ ذلك الحين، وهو يحلم بمغادرة هذا العالم للعمل في شيء يسمح له بأن يكون له وجود جمهور وصوت. كان لديه اهتمام قوي للغاية بالإذاعة والتلفزيون واعتاد الذهاب إلى المدينة لمشاهدة التلفزيون من خلال نوافذ المنازل المختلفة. إتُهم في مرة من المرات من قبل صاحب منزل بكونه لص. ومع ذلك، بعد سماع قصته، سمح له بالدخول إلى المنزل ومشاهدة التلفزيون مع العائلة. تمكنت عائلة القاسم من شراء مجموعة تلفزيونية أبيض وأسود من تلقاء نفسها بعد أن تم تقديم الكهرباء إلى قريته. وكان بطمح في الأصل ليصبح مُقدم تقرير الطقس على شاشة التلفزيون.

تدرب وعمل كمقدم ومعد للبرامج العربية في هيئة الإذاعة البريطانية البي بي سي بين عامي 1988 و1989، وعمل كمقدم برامج في تلفزيون إم بي سي عام 1991، وكمقدم برامج إخبارية في قناة البي بي سي العربية بين عامي 1994 و1996 ثم انتقل بعد ذلك إلى قناة الجزيرة الفضائية واكتسب شهرته من خلال برنامجه الأسبوعي «الاتجاه المعاكس». يكتب مقالات أسبوعية في جريدة الشرق القطرية، وكتب أيضاً في صحيفة غلف نيوز الإماراتية.

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى