
ومن ارتكب هذه الفعلة فعليه التوبة ونذكره بأن الله عز وجل لايتعاظم ذنبٌ على مغفرته وصفحه ورحمته إذا هو تاب منه، قال ربنا تبارك وتعالى:”قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا” أي غن الزوج يستطيع أن يجامع زوته من أي جهة أو من جميع الجهات وفي جميع الأوقات بشرط في أن يكون فيما أحله الله عز جل في الفرج الذي هو في جهة القبل لا في جهة الد.بر ،
ففرج المرأة كالأرض وماء الرجل كالبذرة والولد كالنبات هذا والله تعالى أعلى وأعلم. اقرأ في :ما هو جـ.ـماع الأقطـ.ـن وما الضرر منه على الرجل والمرأة اقرأ في :ما هو جماع الغيلة وماذا قال فيه النبي وما الضرر منه
ما هو التحميض في الجِـ..ـماع
.لمتابعة الموضوع اضغط على الرقم 4 في الصفحة التالية