النعش كان ثابت مش راضي يدخل المسجد

حاولوا يسألوا جيرانها هي كان لسانها سليط طيب طيب كانت مبتصليش أو ما شابه كان الرد لا دي بتقيم الليل كله.
قعدوا حوالي أربع ساعات على نفس الشيء فيه اللي رجع بيته وفيه اللي فضل واقف يدور على حلول.
شوية والنعش اتحرك لليمين استغربوا وبصوا حواليهم تجاه الحركة لقوا ابنها جاي يجري وهو بيعيط ومڼهار..
فضل يبوس في نعشها ويقول بقالي أيام تليفوني بايظ يا ما ولما أفتحه عشان أطمن عليكي تكوني مشيتي
الشاب فضل يعيط بشكل مش طبيعي لدرجة الناس كلها قعدت ټعيط علشانه فضل يقول كلام كتير ولما خلص اللي في قلبه أمه دخلت المسجد بمنتهى الخفة اللي في الدنيا.
كانت لا تملك
في الدنيا غيره وكأنها بتقوله
أنا كنت مستنياك عشان أودعك.. أصلك كنت واحشني.
سلام على من رحلوا عن الدنيا ولهم في قلوبنا حنين لم يكف يوما عن مناداتهم لعناق يشبع ڼزيف رحيلهم…
القصة التانية
يقول صاحب القصة
بابا إتجوزها بعد مۏت أمي بشهرين عمري وقتها كان 6 سنوات کرهت بابا وكرهتها قبل ما تدخل بيتنا وكرهتها أكتر بعد ما دخلته برغم إن عمرها ما عاملتني بطريقة مش كويسة بالعكس كانت بتهتم بيا وبتراعيني زى ما تكون أمي
وكل شوية كنت بعرف عنها حاجة عرفت إنها اتطلقت علشان مكانتش بتخلف وبابا اختارها علشاني أنا علشان مش عايز إبن أو بنت ينافسوني في حبه ليا
الأيام
عدت بسرعة رهيبة وبابا كان دايما مشغول
.لمتابعة القصة اضغط على الرقم 3 في الصفحة التالية