قصص
قصة لرجل ميسور الحال وخادمه في مكة المكرمة …
عاش رجل ميسور الحال في أم القرى قبل نحو مائة عام، وكان له خادم مملوك يخدمه في كافة أموره وشؤونه الخاصة..
فكان إذا أذن المؤذن للصلاة ايقظ الخادم سيده وقدم له ابريق به ماء للوضوء واشعل الفانوس، مشى امامه نحو المسجد..
وكان ذلك قبل عهد الكهرباء بل قبل الأتاريك، حيث كانت الشوارع والازقة مليئة بالحجارة ولا توجد اضاءة بالشوارع…
ويكون الظلام دامساً بعد غروب الشمس، فلما رأى هذا الرجل الميسور تفاني خادمه قال له ذات يوم :تتمة القصة أضغط على الرقم 2 في السطر التالي