قصص
جمال الحياة في بساطتها…”أحببتُ بدويًا”
و من شدة إرتباطها به و بحبه أخذت أولادها و رجعت بهم الى “البتراء” لتعيش بالقرب من كهف زوجها محمد و تتذكر ذكرياتهم معًا” تقول إنها كانت كلما حزنت عليه دخلت الكهف لتشم ريحته و تسمع صدى صوته و ضحكته ف يرتاح قلبها .
سنة 2003 كتبت “مارغريت” رواية و أطلقت عليها “أحببتُ بدويًا” خلدت فيها قصة حبها من زوجها العظيم على حد قولها . في 2006 مارغريت طبعت كتابها في لندن و باعت 21 طبعه من 5 آلاف نسخة يعني 105 ألف نسخة ،
و ترجمت القصة ل 14 لغة مختلفة . و بسبب أن مارغريت كتبت عن جمال أخلاق البدو و شهامتهم و عن جمال مدينة “البتراء” الأردنية ،
إختارت اليونسكو مدينة البتراء من عجائب الدنيا السبع في سنة 2007 بعد تصويت شارك فيه 70 مليون شخص . مارغريت قالت إن والديها زاروها عدة مرات و إنبهروا بالمكان و بسعادتها مع زوجها …….