close
قصص

قصة… فرقنا القدر ولكن سيجمعنا الله بيوم الحشر

بيوم من الأيام كان هناك شاب في مقتبل عمره، أنهى لتوه الجامعة وقد تربع طوال فترة تعليمه على قمة مراتب الشرف.

وبين ليلة وضحاها ظل الشاب يصرخ دون توقف ولم يعرف أحد له علة، هلع به الأهل والجيران إلى الأطباء ليطمئنوا عليه ويكتشفوا ما حل به من علل.

وهنا وقعت عليهم الأخبار كوقع الصاعقة من السماء، أخبرهم الطبيب بأنه مصاب بمرض لا دواء له ولا شفاء منه، وأنه مقدر له العيش على ظهر الدنيا مجرد شهر واحد ليس أكثر من ذلك!

كان الشاب بكل يوم حينما يجئ الظلام يتجول بالشوارع بعدما تكون شبه خالية من الناس، يجول بها واضعا عينيه بالأرض لا يسمع أحدا ولا يتكلم مع أحد، إلى أن تشرق الشمس معلنة عن قدوم يوم جديد يرجع لمنزله ويستمر في عد الثواني المتبقية لقضاء يوم من أيام عمره المعدودات.

وبيوم من هذه الأيام بينما كان مارا بإحدى الشوارع لفت انتباهه دون سابق إنذار وكأن قلبه حدثه حينها أن انظر أمامك!، وإذا بــــــ…..لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية

1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى