كان “صلاح الدين الأيوبي” في عمر 11 سنة يتجه في قافلة من (تكريت) إلى (حلب) مع خادم وبعض الجنود لحراسة القافلة.
ولاحظ “صلاح الدين” أو (يوسف) كما كان إسمه وهو صغير أن القافلة تسير ببطء ، فسأل الخادم ، فقال له : أن هذه المنطقة بها قطاع طرق.
فتعجب “يوسف” وقال : كنت أحسب عمي “أسد الدين شيركوه” قد قضى عليهم.
فقال له الخادم : عمك مشغول بقتال الصـ ليبيين من فلسطين والشام.
وفجأة ظهر أمامهم…..لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية