مُعجزة لرسُول الله لا يعرفها الكثيرُون.
عانى أهل “المدينة” مِن جفاف شديد يضرُب الأرض، أشعة الشمس ترسل بحرارة عاتيّة، لدرجه بدأت تأثر على المحاصيل والحيوانات..
الناس بالمدينة بدأوا يُصابُوا بالتعب والمرض يفتكُ بصحة أطفالِهم..
تنظُر لحال أهل “يثرب” ترى ضعفًا عامًا ينخُر بالمدينة بأرجاءِها، وما ان نظرت في أي مكان وإلا بطفل يحمل الي طبيب
سيّطرت الحرارة الشديدة والجفاف المُزريّ على الأرض الّي ان اصبحت قاحلة كأنها صحراءٍ خاوّية
و في يوّم جُمعة صعد النبيّ المِنبر وبدأ يخطُب بالناس بأمُور دُنياهم ودينهم…لمتابعة القصة اضغط على الرقم 2 في الصفحة التالية